أ. أجمل أسماء الله

أ. أجمل أسماء الله
 
 

“ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها…”
(الأعراف، 180:7؛ انظر أيضاً طه، 8:20؛ الحشر، 24:59)

“إن لله تسعة وتسعين اسماً، مَن أحصاها دخل الجنة.”

(البخاري، الدعوات، 68. المجلد السابع، 169)

ب. أسماء الله الـ 99 ومعانيها
  1

الله

الجامع لكل أسمائه وصفاته.
  2

الرحمن

الذي يعامل بعطف ورحمة.
  3

الرحيم

كثير الرحمة والصفح.
  4

المَلِك

صاحب الملك الحقيقي الذي لا نهاية لملكه وسلطانه.
  5

القدّوس

المنزه عن كل النواقص والعيوب.
  6

السلام

لذي يعمم السلام على عباده.
  7

المؤمن

الذي يحيي الإيمان في القلوب.
  8

المُهيمن

المراقب والحامي.
  9

العزيز

الذي لا يمكن هزمه أبداً.
  10

الجبار

صاحب الأمر، قادرٌ وفعّالٌ لما يريد.
  11

المتكبّر

الذي تكبر بربوبيته فلا شيء مثله.
  12

الخالق

الذي يخلق كل شيء من لا شيء.
  13

البارئ

خالق كل شيء بأنسب صورة.
  14

المصوّر

المعطي لكل شيء شكل وميزات خاصة.
  15

الغفار

الذي يستر ذنوب عباده ويغفر لهم.
  16

القهار

القادر والمتمكن من كل شيء لفعل ما يريد.
  17

الوهّاب

المانح بكثرة.
  18

الرزاق

الذي يعطي الرزق لكل مخلوقاته ويلبي احتياجاتهم.
  19

الفتاح

الذي يسهّل كل الصعوبات ويفرج الهم.
  20

العليم

الذي يعلم أدق الأمور كلها والذي لا تنتهي معرفته.
  21

القابض

الذي يقتر ويضيّق على من يشاء.
  22

الباسط

الذي يوسع ويبسط الرزق لمن يشاء.
  23

الخافض

الذي يذل ويخفض.
  24

الرافع

الذي يعز ويرفع.
  25

المعزّ

الذي يهب العزة والقوة.
  26

المذلّ

الذي يذل ويهين.
  27

السميع

الذي يسمع كل شيء.
  28

البصير

الذي يرى كل شيء.
  29

الحكَم

الذي يحكم بعدل وحكمة في كل الأمور.
  30

العدل

العادل عدلاً كاملاً.
  31

اللطيف

الذي يعلم دقائق الأمور وخفاياها.
  32

الخبير

الذي يعلم كل الأمور باطنها وظاهرها.
  33

الحليم

اللطيف والصبور.
  34

العظيم

الكبير وشديد العظمة.
  35

الغفور

الذي يصفح ويسامح ويغفر بكثرة.
  36

الشكور

الذي يكافئ من يعمل صالحاً لوجهه بأكثر من جزائه.
  37

العليّ

العالي والمبجل.
  38

الكبير

الذي لا حدود لكبره.
  39

الحفيظ

الذي يسجل الأعمال بكل تفاصيلها.
  40

المُقيت

الذي يعطي القوت لكل مخلوقاته.
  41

الحسيب

الذي يحاسب ويسأل الجميع عما فعلوه في حياتهم.
  42

الجليل

المتصف بصفات الجلال والعظمة.
  43

الكريم

الذي يُكرم ويصفح كثيراً.
  44

الرقيب

الذي يراقب كل المخلوقات.
  45

المجيب

الذي يجيب الدعاء ويلبي الطلبات.
  46

الواسع

الذي لا حد للطفه وإحسانه.
  47

الحكيم

صاحب الحكمة في أوامره وكلامه وكل شؤونه.
  48

الودود

المحب لعباده والمحبوب والقريب منهم.
  49

المجيد

ذو الشأن الكبير والعظيم.
  50

الباعث

محيي الموتى.
  51

الشهيد

العليم والحاضر في كل مكان وزمان.
  52

الحقّ

المتصف بالوجود والدوام فلا يلحقه زوال ولا فناء.
  53

الوكيل

الذي يدبر شؤون المتوكلين عليه ويقضي بأفضل الأمور.
  54

القويّ

صاحب القوة.
  55

المتين

الثابت والشديد.
  56

الوليّ

نصير المؤمنين والعباد الصالحين.
  57

الحميد

المحمود في السماوات والأرض.
  58

المُحصي

الذي يعلم عدد كل شيء بلا استثناء.
  59

المُبدئ

الذي بدأ الخلق كله من لا شيء ودون نظير سابق.
  60

المُعيد

الذي يعيد خلق كل شيء بعد فنائه.
  61

المُحيي

الذي يهب الروح ويبعث ويحيي.
  62

المُميت

خالق الموت ونازع الحياة.
  63

الحيّ

ذو الحياة الكاملة التي لا يسبقها عدم ولا يلحقها زوال.
  64

القيوم

القائم على شؤون السماوات والأرض وكل شيء.
  65

الواجد

الذي يجيد ما يريد وقتما يريد.
  66

الماجد

عظيم الشأن وكثير الكرم.
  67

الواحد

الواحد الأحد.
  68

الصمد

الوحيد الذي تُسند إليه الحوائج.
  69

القادر

القادر والمتمكن من فعل كل شيء.
  70

المُقتدر

مالك أمر كل قوي وقادر.
  71

المقدّم

الذي يقدم ما يشاء.
  72

المؤخّر

الذي يؤخر ما يشاء.
  73

الأول

الأول الذي لا بداية له.
  74

الآخر

الآخر الذي لا نهاية له.
  75

الظاهر

الظاهر وجوده لكل شيء.
  76

الباطن

المحتجب عن الأنظار.
  77

الوالي

مدبر كل الأمور وحده.
  78

المتعالِ

المنزّه عن كل صفات الخلق والمستعلي على كل شيء.
  79

البرّ

كثير النعم والإحسان والكرم على عباده.
  80

التواب

الذي يقبل التوبة.
  81

المنتقم

الذي يعاقب على الذنوب بعدل فينتقم.
  82

العفو

كثير العفو والرحمة والصفح.
  83

الرؤوف

العطوف اللطيف الرحيم.
  84

مالك الملك

صاحب الملك كله إلى الأبد.
  85

ذو الجلال والإكرام

الذي يملك كل العظمة والكرم.
  86

المُقسط

الذي يقوم بكل الأمور بشكل متوازن ومتناسب.
  87

الجامع

الذي يجمع ما يريد وقتما يريد أينما يريد.
  88

الغنيّ

كثير الغنى.
  89

المُغني

الذي يغني من يريد.
  90

المانع

الذي يمنع وقوع بعض الأمور.
  91

الضار

الذي يخلق كل الأمور الضارة والمؤلمة ويلحق الخسارة.
  92

النافع

الذي يخلق كل الأمور النافعة والحسنة.
  93

النور

الذي يضيء الكون.
  94

الهادي

الذي يهدي إلى الصواب.
  95

البديع

خالق الكون المدهش دون نظير سابق.
  96

الباقي

الذي لا نهاية ولا فناء لوجوده.
  97

الوارث

صاحب الثروات كلها.
  98

الرشيد

الذي يهدي ويدل كل الأمور إلى غاياتها بحكمة ونظام.
  99

الصبور

كثير الصبر.


الأسئلة المتكررة *** حول أسماء الله الحسنى

ما هي أسماء الله الحسنى؟

أسماء الله الحسنى هي الأسماء التي وردت في القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة، وتبلغ عددها 99 اسمًا. كل اسم يعبر عن صفة من صفات الله تعالى مثل الرحمة، العدل، الحكمة، القدرة، والعظمة.

لماذا لله 99 اسمًا؟ وما هو أصل هذا الاعتقاد؟

هذه الأسماء مستمدة من القرآن الكريم ومن أحاديث النبي محمد ﷺ. وقد ذُكرت لتساعد المؤمن على فهم صفات الله والدعاء إليه بها.

لماذا 99 اسمًا وليس 100؟

في الإسلام، تُفضل الأعداد الفردية. وقد قال النبي محمد ﷺ:
"إن لله تسعة وتسعين اسمًا، من أحصاها دخل الجنة."
(رواه البخاري ومسلم)
لذلك، اتُّفق على أن 99 اسمًا تمثل أسماء الله الأشهر والأكثر تداولًا بين المسلمين.

هل لله أسماء أخرى غير هذه الـ99؟

نعم، في الحقيقة هناك أسماء أكثر من 99 وردت في القرآن والسنة. ومع ذلك، فإن الأسماء الـ99 المعروفة بـ"أسماء الله الحسنى" هي الأكثر شهرة وانتشارًا. من بين الأسماء الأخرى المشهورة: الشافِي، الكافِي، الحنّان، المنّان، الهدى، جلّاب.

ما هو الاسم الأعظم والأهم لله؟

الاسم الأهم والأعظم لله هو "الله"، وهو اسم خاص لا يُطلق إلا عليه سبحانه، وتُضاف إليه باقي الأسماء بوصفها صفاته.

ما هو الاسم الثاني الأكثر تكرارًا في القرآن بعد "الله"؟

الاسم الثاني الأكثر ورودًا في القرآن الكريم هو "الرحمن"، والذي يدل على رحمة الله الواسعة لجميع خلقه.

ما هي الآيات التي تتحدث عن أهمية أسماء الله الحسنى؟
الأعراف - 180:
«وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا، وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ...»
الإسراء - 110:
«قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَٰنَ، أَيًّا مَّا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ...»
طه - 8:
«اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ، لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ»
الحشر - 24:
«هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ، لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ، يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ»

ماذا يحدث إذا حفظ الإنسان أسماء الله الحسنى؟

قال النبي محمد ﷺ:
"إن لله تسعة وتسعين اسمًا، من أحصاها دخل الجنة."
فمن حفظها، وتأمل في معانيها، واستحضرها في دعائه وعبادته، كان له فضل عظيم وأجر كبير.

هل في تكرار الأسماء (الذكر) فائدة؟

نعم، الذكر له فوائد كثيرة. من أعظمها نيل محبة الله وتعزيز الإيمان. كما يُستخدم في الرقية الشرعية، وطلب الشفاء، ورفع البلاء، وكسر الحسد والسحر بإذن الله.

ما هو الذكر؟ وكيف يتم؟

الذكر هو تكرار أسماء الله أو أوصافه أو الأدعية التي وردت في القرآن والسنة. يبدأ باللسان، ويتعمق شيئًا فشيئًا حتى يسكن في القلب. الذكر هو وسيلة لدوام الاتصال بالله وعدم نسيانه.

ماذا تعني عبارة "أسماء الله الحسنى"؟
تعني: "أجمل الأسماء لله سبحانه وتعالى"، وهي التي تدل على صفات الكمال والجمال والعظمة الخاصة به.

ما أثر قراءة أسماء الله الحسنى؟
قراءة أسماء الله تهدئ القلب، وتزيد من اليقين، وتزيل الطاقات السلبية، وتملأ القلب نورًا وأملًا برحمة الله وفضله.

كم مرة يجب قراءة الأسماء يوميًا؟

يفضل قراءتها مرة واحدة على الأقل يوميًا. ويمكن تكرارها بعدد أكثر حسب الحاجة والنية والظرف الشخصي.

متى يبدأ تأثيرها؟

إذا قرأ الشخص الأسماء بنيّة صادقة ومعرفة بمعانيها لمدة نحو 40 يومًا، فإنه غالبًا ما يبدأ يشعر بالسكينة والطمأنينة، وتظهر آثارها الروحية.

هل قراءة الأسماء الحسنى عمل صالح؟

نعم، قراءة أسماء الله الحسنى من العبادات التي يُثاب عليها الإنسان، وهي من الأعمال الصالحة التي تُشفع له في القبر ويوم القيامة بإذن الله.

كيف تقرأ الأسماء بشكل صحيح؟

يُستحب أن تبدأ ببسم الله، ثم تنوي حاجتك، وتبدأ بقراءة الأسماء بتدبّر وخشوع واحترام.

لماذا نقرأ أسماء الله الحسنى؟

لقضاء الحوائج، تقوية الإيمان، مغفرة الذنوب، الشفاء، الرحمة، البركة في الدنيا والآخرة، والتقرب إلى الله بإخلاص ويقين.